غير حاجّ: يشترط المالكية ألّا يكون المُضحّي حاجّاً؛ إذ إنّ السنّة للحاجّ الهَدْي وليس الأضحية، وقد انفرد المالكيّة بذلك الشرط عن باقي الفقهاء القول الأول : لا تجزئ الأضحية عن العقيقة . وهو مذهب المالكية والشافعية ، ورواية عن الإمام أحمد رحمهم الله . وحجة أصحاب هذا القول : أن كلاً منهما - أي : العقيقة والأضحية - مقصود لذاته فلم تجزئ إحداهما عن الأخرى ، ولأن كل واحدة منهما لها سبب مختلف عن الآخر ، فلا تقوم إحداهما عن.
حيث أجاز ذبح الأضحية عند المالكية وحتى غروب شمس اليوم الثاني من أيام التشريق. حيث يجوز النحر في ثلاثة أيام، لاسيما بدءًا من يوم العيد ويمتد الذبح حتى يومان بعده. وقت الأضحية لغير الحا
يجوز الأضحية بالخصي ؛ لأنه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ضحى بكبشين موجوءين - يعني: مقطوعي الخصيتين- ووجه ذلك أن الخصي يكون لحمه أطيب ، فالخصاء لن يضره شيئا انتهى من اللقاء الشهري (3 /111) الجواب: نعم الضحية مشروعة بالذكور والإناث من الغنم الماعز والضأن ومن الإبل ومن البقر، كلها سنة مشروعة سواء كان المضحى به من الذكور أو من الإناث، تيس أو كبش أو شاة أو بقرة أنثى أو بقرة ذكر وهكذا البعير وهكذا الناقة كلها ضحايا شرعية، إذا كانت بالسن الشرعي جذع ضأن ثني معز.
Pages Public Figure الشيخ مصطفى العدوي Videos هل يجوز ذبح الأضحية عند جزار نصراني الثاني: لا تصح إلا إذا أوصى بها الميت وهو مذهب الشافعية، قال الإمام النووي رحمه الله في المنهاج: ولا تضحية عن الغير بغير إذنه، ولا عن ميت إن لم يوص بها. انتهى. الثالث: تكره وهو مذهب المالكية، قال الإمام خليل رحمه الله في مختصره في ذكر المكروهات في الأضحية: وكره جز صوفها. المطلب السابع: أيُّهما أفضَلُ: ذبحُ الأضْحِيَّةِ أو التصَدُّقُ بثَمَنِها؟ ذبحُ الأضْحِيَّةِ أفضَلُ مِنَ التصَدُّقِ بثَمَنِها؛ نصَّ على هذا فُقهاءُ الحَنَفيَّة ((البحر الرائق)) لابن نجيم (8/200) وتقدم الأضحية تقربًا لله عز وجل، ولكن ليس كل ما يتم ذبحه يجوز تقديمه كأضحية، فمثلًا هل يجوز ذبح النعجة في الأضحية يعتبر من الموضوعات التي تشغل بال الكثير. محتويات المقال [ عرض ] 1 تعريف الأضحية. 2 المستحب تقديمه من الأضحية. 3 المكروه من الأضحية. 4 أفضلية الأضحية عند الفقهاء. 4.1 1. إن الأضحية مَشْرُوعَةٌ بِالْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ الإِجْمَاعً: أَمَّا الْكِتَابُ فَقَوْلُهُ تَعَالَى: فَصَل لِرَبِّكَ وَانْحَرْ، وَأَمَّا السُّنَّةُ فَأَحَادِيثُ تَحْكِي فِعْلَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَهَا، وَأُخْرَى تَحْكِي قَوْلَهُ فِي بَيَانِ.
ولا يجوز أن يشترك أحد المضحين بأقل من السبع، أما إذا كان يريد اللحم ولا يريد الأضحية فلا حرج عليه أن يشترك بما شاء، حيث قال الشيخ بن عثيمين في رسالة أحكام الأضحية: فإذا اشترك أحد المضحين بأقل من السبع لم تصح أضحيته، ولا يؤثر ذلك على سائر المشتركين، لأنه لا مانع من اشتراك. لا يجوز بيع شيء من الأضحية؛ سواء في ذلك اللحم والشحم والجلد والقرن والصوف وغيره فقد روى البيهقي عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من باع جلد أضحيته فلا أضحية له)، كما أنه لا يجوز إعطاء شيء منها أجرة للجزار
هل يجوز ذبح ذبيحة واحدة بنية الأضحية والعقيقة ؟ شروط الأضحية باختصار هل يجوز لمن لم يضحي عن نفسه أن يضحي عن المي حكم ذبح الاضحية بالليل. أجمع العلماء على أنه يجوز الذبح في الليل، ولا حرج أو إثم في ذلك، واستدلوا إلى أن الأيام إذا أُطلقت دخلت فيها الليالي أيضًا، وقد أجاز العلماء الذبح ليلًا مع أفضلية الذبح في النّهار، فالذبح نهارًا أولى، ولكن إذا حالت الظروف حول الذّبح بالنّهار، لوم. يجوز أن يذبح الأُضحية عن المّيت، ويصل ثوابها -إن شاء الله- إلى الميّت، بل إن الحنابلة قالوا: إن التضحية عن الميّت أولى من التّضحية على الحيّ؛ لأنه عاجز عن العمل، وهو في أشدّ الاحتياج إلى الثّواب، وقد قال ابن عابدين-رحمه الله-: إنّ من ضحّى عن الميّت؛ فليصنع للميت مثل الذي. الجواب. الحمد لله. يجوز الاشتراك في الأضحية إذا كانت من الإبل أو البقر ، أما الشاة فلا يجوز الاشتراك فيها . ويجوز أن يشترك سبعة أشخاص في واحدة من البقر أو الإبل . وقد ثبت اشتراك الصحابة رضي الله. هل يجوز الأضحية عن الميت ؟ | الشيخ مصطفى العدوي تقدر تكون إيجابي لو أعجبك المقطع وتعمل اعجاب وأعادة نشر.
هل يجوز الأضحية للميت..قالت لجنة الفتوى الرئيسية بمجمع البحوث الإسلامية التابع للأزهر الشريف، إنه يجوز للابن أن يضحى عن أبيه الميت على الراجح من أقوال أهل العلم، ويصل ثوابها إلى أبيه - بإذن الله كثيرون يجهلون حكم الأضحية الصحيح، رغم أنها إحدى شعائر الإسلام، التي يتقرب بها المسلمون إلى الله، بتقديم ذبح من الأنعام؛ وذلك من أول أيام عيد الأضحى، حتى آخر أي
بين متى يبدا وقت ذبح الاضحيه ومتى ينتهي ، هل يجوز ذبح الأضحية في الليل ، وقت ذبح الأضحية عند المالكية ، ذبح الأضحية بعد صلاة العي وقال المالكية : لا يجوز الاشتراك في الثمن أو اللحم، فإن اشترك جماعة في الثمن، بأن دفع كل واحد منهم جزءا منه، أو اشتركوا في اللحم، بأن كانت الشاة أو البدنة مشتركة بينهم لم تجزئ عن واحد منهم، بخلاف إشراكهم في الثواب ممن ضحى بها قبل الذبح.[2